لا داعي للتفكير كثيراً، لأن أصغر خلق الله عز وجل، هي
الدنيا
لأنها لو كانت تساوي عند الله جناح بعوضه، ما سقى منها كافراً شُربة ماء، وأصغر منها من تعلّق بها من دون الله.
الجواب .. أصغر خلق الله، من أحب الدنيا على حساب الآخر.
الدنيا
لأنها لو كانت تساوي عند الله جناح بعوضه، ما سقى منها كافراً شُربة ماء، وأصغر منها من تعلّق بها من دون الله.
الجواب .. أصغر خلق الله، من أحب الدنيا على حساب الآخر.